يُخبروني أني أغمرهم بالضَّوء
و أُنيرُ لهم العتمة.!،
كيف لي و أنا الباهتة
المُتهالِكة أفعلُ ما يُقال.!
،يقولون أني ضَوءٌ و بياض،
لم يعلموا أنَّكَ أنتَ الضَّوء
و أنتَ البياضُ و لا بياض غيركَ،؛
سَأَلَتْني يوماً: ما بياضُكِ.؟،
كان جوابي ملامِحُ خجل فأنتَ البياض،
و كان جوابي أنَّ البياض شِتاءٌ
بلسعاته القارصة،أنت البياض و شوقكَ لسعاته.!،؛
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق