الآن وركضـة الغيـ م تتبعني
ينســاب المطر هدئة ،
،يسير الهويـ ن فوق سمــاءٍ
بعيــدةأستجبـ ت لـ داع المطرو
رحت أمشط رقصتي كـ عاشقة بين يديه فارسه
ا المتوشح شوقاًأطلقت يدي لـ الربـاب
كنت أحتاج لـ جناحيـ ن فقط حينها
كنت أحتاج أن تمد السمـاء يدها وأن أعتلي صهوة الشوق إليـه
أقبل من فرط تلهفي عينتيـه
وأعلم أنه يحصي حباته العشقيـة من أجلييا مطرييا شوق يكبر ../
يكثر في قلبييا أملاً أحسبه يغنييا خيراً يكبر في صحويأوووشعاد
ينهمرعاد لـ عناقي خلسـة فـ يختبءوأعلم أنه يندس بيني ..
وبيني يخبء وجهه الضحوك بـ قلبي وأظل أنهمر مشتاقة إني !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق