ألقي عليهم نظرة عابرة من خلف تابوتي المكسور ’
جميعهم قد اصطفوا أمام بابي ينتظرون خروج نعشي "
وهم متشحين بشارات العزاء / الأسود !ويحكمـ يا حمقى ~ أ
وتظنون بشاراتكم السوداء تنجون من الموت أتحجرت عقولكمـ لـ ترسموا جنّة النجاة !
أقبلـ يا عيد موتي ..,’ فـ روحي ماعادت تحتملـ عذاباتي / ألمي / وجعي سـ أجترع كؤوس الأسى .. ! واحداً بعد آخر ~
وافتح لـ لذة خنجركـ [ خاصرتي ..
لـ يرسم عليها طفلاً ترتعش أطرافهـنقشاً " انتحلهـ الدمـ بعد طولـ ألمـ ووشماً غيّم عليه السواد فـ تهشمـ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق