احاسيس

حبك بقلبــي ..!!متــــــاهة ..!!

أحكمتُ إغلاقها ..

في مدينةٍ مترفة الثرثرة ..

وكل الكلمات .. مهترئة ..

بنصف ثقة ..!!

تتخاذلني عواصف شوق ..تخطفني .

.ولاترجعني ..!!وبيني وبينك ...

مسافة !!أختبئ حدثاً .. مع ضعف المســافة

..ويخفق قلبي ..

في نصف المسافة !!

!!!!!!

[ أَحـْلامِـي مُكـبَّلةٌ بأحاسِيس .

.وورديّةٌ مُعتَّقةٌ بنكهةِ الشَّفق .

.وَريثَةً للإستجــدَاءِ تَبقى ..!!

مع الغــروبــ ..!! ]

حنين

يا سنين اللي رحتي ارجعيلي ارجعيلي

شي مرة ارجعيلي وانسيني ع باب الطفولة

أركُض بشمس الطرقات يا سنين اللي رحتي

ارجعيلي ارجعيلي شي مرة ارجعيلي

ورديلي الضحكات اللي راحواللي بعدا بزوايا الساحات

بٌعدك

تمر اللحظات وكأنها سنين

اقسم اني لاابالغ ابدا هذا ما اشعر به



احاول نسيانك ف اجدني افكر فيك


فأحياناً يرغمنا الوقت على تسلق جبال الحيرة

وإزالة أغلال القيود عن معاصمنا المكبلةعندها

نتوقف بتأمل أمام هذه السنواتنرى أننا تعدينا مرحلة التعجب

بخطواتولم يعد بمقدورنا سوى التهكم ورسم ابتسامة سخرية

بائسة على عتبة التصرفات الغريبة

عطيني ايدك

ماريد شي

َ

َ

َ

كل ليله

كل ليلة ... اجلس بالساعات وحدي
ابكيك .. فيجرح الدمع مقلتي
يسألني دمعي هل من رفيق فأبحث عنك في ليل طويل
وماادراك ماظلام ليلي السحيق
دقات الساعه فيه كطلق الرصاص في اذنياي
يظل سوط الألم يجلدني ليمحو لي رموز الطريق
مللت يانور عمري العذاب
فأخبرني : ماذا افعل لقلبي كي يفيق

ويبقى الحلم

جدران مزخرفه باجمل الزخارف....وتحف ومنحوتات فنيه في كل الجوانب....امتلئ المكان بالبشر الذين تشابهت وجوهم كثيراً
نفس الضحكه الصفراء...نفس القناع المنافق...ونفس الكلمات الكاذبه....لم تعلم مالذي اتى بها الى هذا القصر الغريب...ومن هم هؤلاء البشر اصحاب الملامح الغريبه...مرت بجانب مرآه لترى صورتها فيها
كانت تختلف عنهم كثيراً...هل اتت في عالم غير عالمها...تلفتت حولها في فزع وقررت الخروج من ذلك القصر الواسع المريب
الكثير من الطرقات الضيقه...وكلما بدأت في السير قابلتها تفرعات اخرى...هل سجنت في هذا القصر ولن تخرج منه ابداً ام ماذا ؟!
تقرر ان تفكر في هدوء في طريقه للرحيل
وفي انكسار تجلس على الارض...وهنا تراه...هناك في الركن البعيد..وحده بعيداً عنهم...يجلس مثلها تماماً على الارض في انكسار
يدفن رأسه بين يديه النحيلتين...تتسائل مالذي اتى به الى هنا ؟ ايمكن ان يكون هو ؟...ولم يجلس بعيداً عنهم في تلك الطرقه وحيداً
تعتدل في جلستها وتتأمله اكثر...نعم انه هو
في تردد تقف وتبدأ في التوجه صوبه...تقترب فيشعر بها ويرفع رأسه لينظر لها في ريبه
يتهلل وجهها فرحاً وتقول في شوق : نعم انها انا
يجيبها بالصمت ومازلت تلك النظره الحائره في عينيه

رمضان كريم

مبارك عليكم الشهر

انه اول ايام شهر رمضان المبارك

الله يعيده عليكم ب الخير والصحه والسلامه