الأحد، أيلول ٢١، ٢٠٠٨

احاسيس

حبك بقلبــي ..!!متــــــاهة ..!!
أحكمتُ إغلاقها ..
في مدينةٍ مترفة الثرثرة ..
وكل الكلمات .. مهترئة ..
بنصف ثقة ..!!
تتخاذلني عواصف شوق ..تخطفني .
.ولاترجعني ..!!وبيني وبينك ...
مسافة !!أختبئ حدثاً .. مع ضعف المســافة
..ويخفق قلبي ..
في نصف المسافة !!

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

ق تستشعر مني الهروب وينتابك شعور بالضجر


قد ترغب في لحظات الوداع والبعد الذي طالما تمنيته انت

قد تمنيت مثلك هكذا امور وعايشتها اياما بل شهور


لكني ورغم سهول الحب على السنة المتقولين لم احسسس بهم ولم اتعايش معهم


كنت انت من وراءهم وتخرج كلماتك من افواههم


ولا يزال نغم صوتك الاخاذ يندهني بصوت رخيم ويعلو يناشدني الرحيل بعيدا

واحساسك الموجع يارقني ويطالبني بالضياع الى الابد


لا اعلم ما يرجع بي اليك بعد ان اعلمت منك رغبتك بالبعد


اتغير طبعي فصرت لا ابالي لنفسي بقدر ما اهتم لوجودي قربك او لمعرفتي اخبارك


لا تصدقني ... لا الومك في هذا .. لكن اقسم اني احببتك بجنون..

نعم احببتك بكل معنى الحب .. لكن الحب يحرقه الهروب..

والقلب يوجعه العذاب .. واعذب ما في الكون نار الغيرة التي تبدع دوما باشعالها


اليك انت .. اعلم اني اذا عدت يوما ...

فسيكون من اجلك انت ... لا من اجل غيرك


رغم ان الكثيرين كانوا اكثر حرقة ً والما ً منك لفراقي ..

اهواك ... ولا اعلم لما .. وكيف وما الذي جعل مني عاشقا ً بهذا القدر ..


او متوهما كما وصفتني .. ولكني لم ارى وهما موجعا بهذا القدر ... وحبا محرقا كهذا الوجد ...


اشغلت نفسي بكلمات المحبين لي وتغزلهم وطيب حديثهم .. لكني ما نسيتك يوما ..


قد يترائى لك اني ان لم احدثك يوما تمر بي السعادة او يحوم على راسي طير البشائر .

لا .. لا .. والف لا ..


انت سعادتي وحزني .. وبهجتي و ألمي ...


احبك .. دوما ما حييت ..

من أنا

صورتي
اعرف اننى مختلفة عن كل من عرفتهم ..احيانا غبية .. احيانا مبدعة .احيانا اجدنى مثلهم..