الخميس، تشرين الأول ٠٩، ٢٠٠٨

حماقه,,,




ألقي عليهم نظرة عابرة من خلف تابوتي المكسور ’


جميعهم قد اصطفوا أمام بابي ينتظرون خروج نعشي "


وهم متشحين بشارات العزاء / الأسود !ويحكمـ يا حمقى ~ أ


وتظنون بشاراتكم السوداء تنجون من الموت أتحجرت عقولكمـ لـ ترسموا جنّة النجاة !


أقبلـ يا عيد موتي ..,’ فـ روحي ماعادت تحتملـ عذاباتي / ألمي / وجعي سـ أجترع كؤوس الأسى .. ! واحداً بعد آخر ~


وافتح لـ لذة خنجركـ [ خاصرتي ..


لـ يرسم عليها طفلاً ترتعش أطرافهـنقشاً " انتحلهـ الدمـ بعد طولـ ألمـ ووشماً غيّم عليه السواد فـ تهشمـ

ليست هناك تعليقات:

من أنا

صورتي
اعرف اننى مختلفة عن كل من عرفتهم ..احيانا غبية .. احيانا مبدعة .احيانا اجدنى مثلهم..